تبديل القائمة
تبديل القائمة الشخصية
غير مسجل للدخول
سيكون عنوان الآيبي الخاص بك مرئيًا للعامة إذا قمت بإجراء أي تعديلات.

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «العمارة الإدراكية»

تعرف العمارة الإدراكية بأنها نظرية حول بنية العقل البشري وتجسيدها الحسابي، وتُستخدم في مجالات الذكاء الاصطناعي (AI) وعلم الإدراك الحاسوبي.
(أنشأ الصفحة ب'{{كاتب الصفحة}} تصغير|يسار|بديل=مشهد تخيلي للعمارة الإدراكية مولد باستخدام الذكاء الصنعي.|مشهد تخيلي للعمارة الإدراكية مولد باستخدام الذكاء الصنعي. '''العمارة الإدراكية''' تُعرَّف العمارة الإدراكية بأنها نظرية حول بنية العقل البشري...')
 
لا ملخص تعديل
سطر 28: سطر 28:
تأثر هو وطلابه باستخدام ألين نيويل لمصطلح "البنية الإدراكية". استخدم مختبر أندرسون المصطلح عينه للإشارة إلى نظرية "التحكم التكيفي في الفكر – العقلاني" كما هو مجسد في مجموعة من الأوراق والتصميمات التي لم تنفذ تنفيذا كاملا في ذلك الوقت.
تأثر هو وطلابه باستخدام ألين نيويل لمصطلح "البنية الإدراكية". استخدم مختبر أندرسون المصطلح عينه للإشارة إلى نظرية "التحكم التكيفي في الفكر – العقلاني" كما هو مجسد في مجموعة من الأوراق والتصميمات التي لم تنفذ تنفيذا كاملا في ذلك الوقت.


نشر جون روبرت أندرسون العمل المؤسس في هذا المجال في عام 1983، بعنوان "العمارة الإدراكية" {{إنج|The Architecture of Cognition}}،<ref>[[John Robert Anderson (psychologist)|John R. Anderson]]. ''[https://books.google.com/books?id=zL0eAgAAQBAJ The Architecture of Cognition],'' 1983/2013.</ref> ويمكن للمرء التمييز بين نظرية المعرفة وتنفيذ هذه النظرية.
نشر جون روبرت أندرسون العمل المؤسس في هذا المجال في عام 1983، بعنوان "العمارة الإدراكية" {{إنج|The Architecture of Cognition}}،<ref>John R. Anderson. ''[https://books.google.com/books?id=zL0eAgAAQBAJ The Architecture of Cognition],'' 1983/2013.</ref> ويمكن للمرء التمييز بين نظرية المعرفة وتنفيذ هذه النظرية.


حددت نظرية الإدراك بنية الأجزاء المختلفة للعقل والتزمت باستخدام القواعد والشبكات الترابطية والجوانب الأخرى. طبقت نظرية العمارة الإدراكية على الأجهزة الحاسوبية. وسميت البرمجيات المستخدمة لتنفيذ لتنفيذ العمارة الإدراكية ب"العقليات المعرفية".  
حددت نظرية الإدراك بنية الأجزاء المختلفة للعقل والتزمت باستخدام القواعد والشبكات الترابطية والجوانب الأخرى. طبقت نظرية العمارة الإدراكية على الأجهزة الحاسوبية. وسميت البرمجيات المستخدمة لتنفيذ لتنفيذ العمارة الإدراكية ب"العقليات المعرفية".  

مراجعة 14:49، 1 ديسمبر 2023

مشهد تخيلي للعمارة الإدراكية مولد باستخدام الذكاء الصنعي.
مشهد تخيلي للعمارة الإدراكية مولد باستخدام الذكاء الصنعي.

العمارة الإدراكية تُعرَّف العمارة الإدراكية بأنها نظرية حول بنية العقل البشري وتجسيدها الحسابي، وتُستخدم في مجالات الذكاء الاصطناعي (AI) وعلم الإدراك الحاسوبي.

توفر النماذج المعتمدة للعمارة الإدراكية إطارًا مفيدًا لصقل النظرية الشاملة للإدراك وتطوير محاكاة فعالة للذكاء الاصطناعي.[1]

تشمل الأمثلة الناجحة عن العمارة الإدراكية "التحكم التكيفي في الفكر - العقلاني" (بالإنجليزية: ACT-R)‏ و "الحالة والمشغل والنتيجة" (بالإنجليزية: SOAR)‏

بدأت الأبحاث حول العمارة الإدراكية كتمثيل برمجي للنظريات المعرفية في عام 1990 على يد الباحث الأمريكي آلن نيويل الذي عمل في مجال علم الحاسوب وعلم النفس المعرفي.


بدأ البحث عن البنى الإدراكية باعتبارها تجسيدًا برمجيًا للنظريات المعرفية في عام 1990 على يد ألين نيويل (19 آذار/مارس 1927 - 19 تموز/يوليو 1992).[2]

يعرف معهد التقنيات الإبداعية العمارة الإدراكية بأنها:

«فرضية حول الهياكل الثابتة التي توفر مجموعة من القوى الإدراكية التي تتضمن الوعي والمعرفة والتفكير والحكم واللغة والذاكرة (عقلاً بمعنى آخر)، سواء في الأنظمة الطبيعية أو الاصطناعية، وكيفية عملها معًا - بالتزامن مع المعرفة والمهارات المجسدة ضمن هذه العمارة - لإنتاج سلوك ذكي في مجموعة متنوعة من البيئات المعقدة.[3]» – معهد التقنيات الإبداعية

تاريخ العمارة الإدراكية

صرح هيربرت ألكساندر سيمون، أحد مؤسسي مجال الذكاء الاصطناعي، بأن الأطروحة التي قدمها طالبه إدوارد ألبرت فايجنباوم عام 1960، حول نظرية المدرك والحافظ الابتدائي (بالإنجليزية: Elementary Perceiver and Memorizer)‏، قدمت "عمارة محتملة للإدراك"[4] لأنها تضمنت بعض الأفكار أو الافتراضات حول كيفية عمل جوانب أساسية مختلفة من العقل البشري وهي الذاكرة البشرية والتعلم البشري.

بدأ جون روبرت أندرسون البحث في الذاكرة البشرية في أوائل السبعينيات، وقدمت أطروحته عام 1973 مع جوردون هوارد باور والتي قدمت نظرية عن الذاكرة التشاركية البشرية.[5]

ضَمّن في أطروحته المزيد من جوانب بحثه حول الذاكرة طويلة المدى وعمليات التفكير، وفي النهاية صمم بنية معرفية أطلق عليها (التحكم التكيفي في الفكر – العقلاني) (بالإنجليزية: ACT)‏.

تأثر هو وطلابه باستخدام ألين نيويل لمصطلح "البنية الإدراكية". استخدم مختبر أندرسون المصطلح عينه للإشارة إلى نظرية "التحكم التكيفي في الفكر – العقلاني" كما هو مجسد في مجموعة من الأوراق والتصميمات التي لم تنفذ تنفيذا كاملا في ذلك الوقت.

نشر جون روبرت أندرسون العمل المؤسس في هذا المجال في عام 1983، بعنوان "العمارة الإدراكية" (بالإنجليزية: The Architecture of Cognition)‏،[6] ويمكن للمرء التمييز بين نظرية المعرفة وتنفيذ هذه النظرية.

حددت نظرية الإدراك بنية الأجزاء المختلفة للعقل والتزمت باستخدام القواعد والشبكات الترابطية والجوانب الأخرى. طبقت نظرية العمارة الإدراكية على الأجهزة الحاسوبية. وسميت البرمجيات المستخدمة لتنفيذ لتنفيذ العمارة الإدراكية ب"العقليات المعرفية".

يمكن أن تشير البنية الإدراكية أيضًا إلى آلية عمل الوكلاء الأذكياء. التي تقترح عمليات حسابية (مصطنعة) تعمل مثل أنظمة معرفية معينة أو كأشخاص أو بذكاء تحت تعريف ما.

تشكل البنى الإدراكية مجموعة فرعية من العمارة العامة للوكيل. يشير مصطلح "العمارة" إلى نهج لا يحاول نمذجة السلوكيات فحسب، بل أيضًا الخصائص الهيكلية للنظام المُصمم.

أنواع العمارة الإدراكية

المراجع

  1. Lieto، Antonio (2021). Cognitive Design for Artificial Minds. London, UK: Routledge, Taylor & Francis. ISBN:9781138207929.
  2. Newell, Allen. 1990. Unified Theories of Cognition. Harvard University Press, Cambridge, Massachusetts.
  3. Refer to the ICT website: http://cogarch.ict.usc.edu/
  4. "Notes--very early EPAM seminar".
  5. "This Week's Citation Classic: Anderson J R & Bower G H. Human associative memory. Washington," in: CC. Nr. 52 Dec 24-31, 1979.
  6. John R. Anderson. The Architecture of Cognition, 1983/2013.