الفرق بين المراجعتين لصفحة: «راني كي فاف»
راني كي فاف حرفياً "بئر الملكة" هو بئر مدرج يقع في باتان في ولاية غوجارات بالهند على ضفاف نهر سارسواتي. يُنسب بناؤه إلى أوداياماتي زوجة الملك بهيما الأول.
المزيد من الإجراءات
عبد العزيز (نقاش | مساهمات) (أنشأ الصفحة ب'{{كاتب المقالة}} تصغير|يسار|بديل=منظر جوي لبئر راني كي فاف|منظر جوي لبئر راني كي فاف '''راني كي فاف''' (حرفياً "بئر الملكة") هو بئر مدرج يقع في بلدة باتان في ولاية غوجارات بالهند، على ضفاف نهر سارسواتي. يُنسب بناؤه إلى أوداياماتي زوجة ملك تشاولو...') |
عبد العزيز (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{{كاتب | {{كاتب الصفحة}} | ||
[[ملف:راني كي فاف.webp|تصغير|يسار|بديل=منظر جوي لبئر راني كي فاف|منظر جوي لبئر راني كي فاف]] | [[ملف:راني كي فاف.webp|تصغير|يسار|بديل=منظر جوي لبئر راني كي فاف|منظر جوي لبئر راني كي فاف]] | ||
'''راني كي فاف''' (حرفياً "بئر الملكة") هو بئر مدرج يقع في بلدة باتان في ولاية غوجارات بالهند، على ضفاف نهر سارسواتي. يُنسب بناؤه إلى أوداياماتي زوجة ملك تشاولوكيا بهيما الأول في القرن الحادي عشر. ردمت البئر بالطمي وأعيد اكتشافها في الأربعينيات من القرن الماضي ورممته هيئة المسح الأثري في الهند في الثمانينيات. أٌدرج كواحد من مواقع التراث العالمي لليونسكو في الهند منذ عام 2014. | '''راني كي فاف''' (حرفياً "بئر الملكة") هو بئر مدرج يقع في بلدة باتان في ولاية غوجارات بالهند، على ضفاف نهر سارسواتي. يُنسب بناؤه إلى أوداياماتي زوجة ملك تشاولوكيا بهيما الأول في القرن الحادي عشر. ردمت البئر بالطمي وأعيد اكتشافها في الأربعينيات من القرن الماضي ورممته هيئة المسح الأثري في الهند في الثمانينيات. أٌدرج كواحد من مواقع التراث العالمي لليونسكو في الهند منذ عام 2014. |
مراجعة 16:10، 18 نوفمبر 2023
كتبها لويكي عربية— عبد العزيز
راني كي فاف (حرفياً "بئر الملكة") هو بئر مدرج يقع في بلدة باتان في ولاية غوجارات بالهند، على ضفاف نهر سارسواتي. يُنسب بناؤه إلى أوداياماتي زوجة ملك تشاولوكيا بهيما الأول في القرن الحادي عشر. ردمت البئر بالطمي وأعيد اكتشافها في الأربعينيات من القرن الماضي ورممته هيئة المسح الأثري في الهند في الثمانينيات. أٌدرج كواحد من مواقع التراث العالمي لليونسكو في الهند منذ عام 2014.
يعتبر بئر راني كي فاف من أبهى الأمثلة المعمارية وأعظمها من نوعه، صمم كمعبد مقلوب برزت فيه قدسية الماء. وهو مقسم إلى سبع مدرجات مزينة بألواح نحتية. تضم هذه الألواح أكثر من خمسمائة منحوتة رئيسية وألف منحوتة صغيرة تجمع بين الصور الدينية والدنيوية والرمزية.
تاريخ راني كي فاف
المراجع