تبديل القائمة
تبديل القائمة الشخصية
غير مسجل للدخول
سيكون عنوان الآيبي الخاص بك مرئيًا للعامة إذا قمت بإجراء أي تعديلات.

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ثماثيل عين غزال»

تماثيل عين غزال هي مجموعة من تماثيل جصية كبيرة نسبيا اكتشفت في موقع عين غزال الأثري في الأردن ويعود تاريخها إلى حوالي 9000 عام مضت.
لا ملخص تعديل
 
(19 مراجعة متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر 3: سطر 3:
'''تماثيل عين غزال''' هي مجموعة من تماثيل جصية كبيرة نسبيا اكتشفت في موقع عين غزال الأثري في الأردن ويعود تاريخها إلى حوالي 9000 عام مضت.<ref>{{cite book|author=Ben-Nissan, Besim|url=https://books.google.com/books?id=Gmm4BAAAQBAJ&pg=PA436|title=Advances in Calcium Phosphate Biomaterials|date=17 April 2014|publisher=Springer Science & Business|isbn=9783642539800|page=436|access-date=30 سبتمبر 2023}}</ref> تعد تماثيل عين غزال من بين أقدم النماذج التي صورت الشكل البشري، إلا أن الغرض الرئيس من وراءها لا يزال مجهولا على الرغم من أهميتها التاريخية.
'''تماثيل عين غزال''' هي مجموعة من تماثيل جصية كبيرة نسبيا اكتشفت في موقع عين غزال الأثري في الأردن ويعود تاريخها إلى حوالي 9000 عام مضت.<ref>{{cite book|author=Ben-Nissan, Besim|url=https://books.google.com/books?id=Gmm4BAAAQBAJ&pg=PA436|title=Advances in Calcium Phosphate Biomaterials|date=17 April 2014|publisher=Springer Science & Business|isbn=9783642539800|page=436|access-date=30 سبتمبر 2023}}</ref> تعد تماثيل عين غزال من بين أقدم النماذج التي صورت الشكل البشري، إلا أن الغرض الرئيس من وراءها لا يزال مجهولا على الرغم من أهميتها التاريخية.


بلغ مجموع التماثيل التي عثر عليها مطمورة في مخببين تحت الأرض بين عامي 1983 و 1985 حوالي 15 تمثالًا و 15 نصف تمثالٍ، صًنعت بفارق زمني حوالي 200 عام بينها.
بلغ مجموع التماثيل التي عثر عليها مطمورة في مخببين تحت الأرض بين عامي 1983 و 1985 حوالي 15 تمثالًا و 15 نصف تمثالٍ، وصُنعت بفارق زمني حوالي 200 عام بينها.


توجد تماثيل عين غزال اليوم ضمن مجموعات المتحف الأردني في عمان، ويوجد بعضها في متحف الآثار الأردني في قلعة عمان، بينما يُعار عدد قليل منها إلى متاحف أجنبية، حيث يوجد تمثال واحد في متحف اللوفر في باريس ؛ كما يمكن رؤية أجزاء من ثلاثة تماثيل أخرى في المتحف البريطاني في لندن ؛ وعُرض أحد التماثيل من ذوي الرأسين في متحف اللوفر أبو ظبي.
توجد تماثيل عين غزال اليوم ضمن مجموعات المتحف الأردني في عمان، ويوجد بعضها في متحف الآثار الأردني في قلعة عمان، بينما يُعار عدد قليل منها إلى متاحف أجنبية، حيث يوجد تمثال واحد في متحف اللوفر بباريس ؛ كما يمكن رؤية أجزاء من ثلاثة تماثيل أخرى في المتحف البريطاني بلندن؛ وعُرض أحد التماثيل من ذوي الرأسين في متحف اللوفر بأبو ظبي.


تعد تماثيل عين غزال من بين أكثر النماذج الرائعة عن الفن ما قبل التاريخ من فترة العصر الحجري الحديث ما قبل الفخاري.
تعد تماثيل عين غزال من بين أكثر النماذج الرائعة عن الفن ما قبل التاريخ من فترة العصر الحجري الحديث ما قبل الفخاري.
==وصف تماثيل عين غزال==
[[ملف:تماثيل في قلعة عمان.webp|تصغير|يسار|بديل=تماثيل عين غزال في قلعة عمان|تماثيل عين غزال في قلعة عمان]]
تنقسم التماثيل التي عثر عليها إلى نوعين: تماثيل كاملة وتماثيل نصفيّة. بعض التماثيل النصفيّة ذات رأسين. بُذل جهد كبير لنحت هذه الرؤوس، مع لإبراز العيون المفتوحة الواسعة وتحديد القزحيات بالقار.
مثلت هذه التماثيل الرجال والنساء والأطفال. يمكن التعرف على النساء من خلال الملامح التي تشبه الثدي والبطون المتضخمة قليلاً، دون التأكيد على الخصائص الجنسية المذكرة أو المؤنثة، ولم تحدد الأعضاء التناسلية لأي من هذه التماثيل، والجزء الوحيد المفصل بعناية من هذه التماثيل هو وجوهها.<ref name=McCarter163>McCarter, Susan (2012). ''Neolithic'', Routledge, p. 163.</ref>
شُكلت هذه التماثيل من خلال نمذجة الجص الرطب من الحجر الجيري على نواة من القصب باستخدام النباتات التي كانت تنمو على ضفاف نهر الزرقاء. تحللت هذه القصبة عبر العصور، ما ترك قواقع جصية ذات تجويف داخلي.
يتكون الجص الجيري عندما يسخن الحجر الجيري إلى درجات حرارة تتراوح بين 600 و 900 درجة مئوية (1,100 و 1,700 درجة فهرنهايت)؛ ثم يمزج الجير المرطب بالماء لتكوين عجينة، والتي تُنمذج بعد ذلك. يصبح الجص مادة صلبة مقاومة للماء عند جفافه.
شُكّلت الرؤوس والصدور والأرجل من حزم منفصلة من القصب، ثم جمعت وغطيت بالجص. ورسمت حدود الحدقات باستخدام القار، ومن المرجح أن الرؤوس كانت مغطاة بنوع من الشعر المستعار.<ref name=wjoc>{{cite web|title=Preserving Ancient Statues from Jordan (1996-1997 exhibition )|publisher=Arthur M. Sackler Gallery & Freer Gallery of Art, Smithsonian Institution, Washington, D.C.|url= http://www.asia.si.edu/jordan/html/textonly.htm|access-date=30 سبتمبر 2023|archive-url=https://web.archive.org/web/20010220131933/http://www.asia.si.edu/jordan/html/textonly.htm|url-status=dead|archive-date=20 February 2001}}</ref>
تماثيل عين غزال أطول من التُّمَيثيل (التمثال الصغير)، ولكنها ليست بحجم الإنسان، فأطول هذه التماثيل يصل ارتفاع إلى حوالي متر واحد فقط. وهي ذات سماكة غير متناسبة تقدر بحوالي 10 سم.
ورغم ما سبق، فقد صمتت لتقف عموديا، ولربما كانت مرتبطة بالأرض في الأماكن المغلقة وكان المقصود أن تشاهد واجهتها فقط.
لا تسمح الطريقة التي صنعت التماثيل بها بالحفاظ عليها لفترة طويلة، وتعود حالة اكتشافها الجيدة نظرًا لأنها دفنت في حالة جيدة، وأنها لم تعرض لفترات طويلة، بل أنتجت لدفنها عمدًا.
==اكتشاف وحفظ تماثيل عين غزال==
[[ملف:تمثال عين غزال في متحف الآثار الأردني، عمان.webp|تصغير|يسار|بديل=تمثال عين غزال في متحف الآثار الأردني، عمان|تمثال عين غزال في متحف الآثار الأردني، عمان]]
اكتُشف موقع عين غزال في عام 1974 من قبل مطورين كانوا يقومون ببناء طريق يربط عمان بمدينة الزرقاء. بدأت عمليات الحفر في عام 1982. كان الموقع مأهولاً خلال الفترة من حوالي 7250 إلى 5000 ق.م. خلال النصف الأول من الألفية السابعة ق.م. امتدت المستوطنة على مساحة تتراوح بين 10 إلى 15 هكتاراً وسكنها قرابة 3,000 ثلاثة آلاف شخص.<ref name=Barker>{{cite book|author1=Barker, Graeme|author2=Goucher, Candice|title=The Cambridge World History: Volume 2, A World with Agriculture, 12,000 BCE–500 CE|pages=426–|year=2015|publisher=Cambridge University Press|isbn=978-1-316-29778-0|url= https://books.google.com/books?id=Ri07CQAAQBAJ&pg=PT426}}</ref>
اكتشفت التماثيل في عام 1983، عندما كان باحثو الآثار يفحصون شريحة عرضية من التربة في ممر حفره جرار البلدوزر، حيث اكتشفوا حافة حفرة كبيرة تقع تحت سطح الأرض بعمق 2.5 مترا، وكانت تحتوي على تماثيل جصية.
جرت عمليات التنقيب بإشراف غاري أو. روليفسون بين عامي 1984 و 1985، كما جرت عمليات تنقيب ثانية بإشراف روليفسون وزيدان كفافي خلال الفترة من 1993 إلى 1996.<ref>preliminary excavation reports: Rollefson, G., and Kafafi, Z. ''Annual of the Department of Antiquities of Jordan'' 38 (1994), 11&ndash;32; 40 (1996), 11&ndash;28; 41 (1997), 27&ndash;48.</ref>
بلغ مجموع التماثيل التي عثر عليها 15 تمثالاً كاملا و15 تمثالاً نصفياً في مخبأين متفرقين تفصل بينهما حوالي 200 عام. وظلت محافظة على حالتها الأصلية نظرًا لأنها وضعت بعناية في حفر عميقة ضمن أرضيات منازل مهجورة. بينما لم تحافظ بقايا التماثيل المماثلة التي عُثر عليها في أريحا ووادي نحال على حالها.
حُفرت الحفرة التي عُثر فيها على التماثيل بعناية فائقة، ومن ثم وضعت محتوياتها في صندوق خشبي مملوء برغوة البولي يوريثان لحمايتها أثناء نقلها.
أرسلت أول مجموعة مكتشفة من هذه التمائيل إلى المعهد الملكي للآثار في بريطانيا، بينما أرسلت المجموعة الثانية التي عُثر عليها بعد عدة سنوات إلى مؤسسة سميثسونيان في نيويورك لترميمها، حيث عادت بعد ذلك إلى الأردن وعرضت في متحفها.
توجد هنالك  بعض التماثيل معروضة في متاحف أجنبية، حيث يوجد تمثال واحد في متحف اللوفر في باريس ؛ كما يمكن رؤية أجزاء من ثلاثة تماثيل أخرى في المتحف البريطاني في لندن ؛ وعُرض أحد التماثيل من ذوي الرأسين في متحف اللوفر أبو ظبي.


==معرض صور تماثيل عين غزال==
==معرض صور تماثيل عين غزال==
سطر 14: سطر 48:
|الجانب الأمامي لأحد تماثيل عين غزال معروض في متحف اللوفر.jpg
|الجانب الأمامي لأحد تماثيل عين غزال معروض في متحف اللوفر.jpg
|الجانب الأيمن لأحد تماثيل عين غزال معروض في متحف اللوفر.jpg
|الجانب الأيمن لأحد تماثيل عين غزال معروض في متحف اللوفر.jpg
|ميخا تمثال عين غزال المتحف البريطاني.jpg
|نوح تمثال عين غزال المتحف البريطاني.jpg
|رأس تمثال إنسان من عين غزال عمان المتحف الأردني.jpg
|تمثال ذو رأسين من عين غزال عمان متحف الآثار الأردني.jpg
|تمثال بشري من مدينة عين غزال عمان متحف الآثار الأردني.jpg
|تمثال بشري، من عين غزال، عمان، متحف الآثار الأردني.jpg
|تمثال ذو رأسين من عين غزال المتحف الأردني عمان.jpg
|تمثال إنسان من عين غزال عمان المتحف الأردني.jpg
|تمثال إنسان من عين غزال، المتحف الأردني، عمان.jpg
}}
}}
==مرئيات==
{{#ev:youtube|ocKi8ZZ7dBw}}
==المراجع==
==المراجع==
{{مراجع}}
{{مراجع}}

المراجعة الحالية بتاريخ 17:12، 30 سبتمبر 2023

تماثيل عين غزال هي مجموعة من تماثيل جصية كبيرة نسبيا اكتشفت في موقع عين غزال الأثري في الأردن ويعود تاريخها إلى حوالي 9000 عام مضت.[1] تعد تماثيل عين غزال من بين أقدم النماذج التي صورت الشكل البشري، إلا أن الغرض الرئيس من وراءها لا يزال مجهولا على الرغم من أهميتها التاريخية.

بلغ مجموع التماثيل التي عثر عليها مطمورة في مخببين تحت الأرض بين عامي 1983 و 1985 حوالي 15 تمثالًا و 15 نصف تمثالٍ، وصُنعت بفارق زمني حوالي 200 عام بينها.

توجد تماثيل عين غزال اليوم ضمن مجموعات المتحف الأردني في عمان، ويوجد بعضها في متحف الآثار الأردني في قلعة عمان، بينما يُعار عدد قليل منها إلى متاحف أجنبية، حيث يوجد تمثال واحد في متحف اللوفر بباريس ؛ كما يمكن رؤية أجزاء من ثلاثة تماثيل أخرى في المتحف البريطاني بلندن؛ وعُرض أحد التماثيل من ذوي الرأسين في متحف اللوفر بأبو ظبي.

تعد تماثيل عين غزال من بين أكثر النماذج الرائعة عن الفن ما قبل التاريخ من فترة العصر الحجري الحديث ما قبل الفخاري.

وصف تماثيل عين غزال

تماثيل عين غزال في قلعة عمان
تماثيل عين غزال في قلعة عمان

تنقسم التماثيل التي عثر عليها إلى نوعين: تماثيل كاملة وتماثيل نصفيّة. بعض التماثيل النصفيّة ذات رأسين. بُذل جهد كبير لنحت هذه الرؤوس، مع لإبراز العيون المفتوحة الواسعة وتحديد القزحيات بالقار.

مثلت هذه التماثيل الرجال والنساء والأطفال. يمكن التعرف على النساء من خلال الملامح التي تشبه الثدي والبطون المتضخمة قليلاً، دون التأكيد على الخصائص الجنسية المذكرة أو المؤنثة، ولم تحدد الأعضاء التناسلية لأي من هذه التماثيل، والجزء الوحيد المفصل بعناية من هذه التماثيل هو وجوهها.[2]

شُكلت هذه التماثيل من خلال نمذجة الجص الرطب من الحجر الجيري على نواة من القصب باستخدام النباتات التي كانت تنمو على ضفاف نهر الزرقاء. تحللت هذه القصبة عبر العصور، ما ترك قواقع جصية ذات تجويف داخلي.

يتكون الجص الجيري عندما يسخن الحجر الجيري إلى درجات حرارة تتراوح بين 600 و 900 درجة مئوية (1,100 و 1,700 درجة فهرنهايت)؛ ثم يمزج الجير المرطب بالماء لتكوين عجينة، والتي تُنمذج بعد ذلك. يصبح الجص مادة صلبة مقاومة للماء عند جفافه.

شُكّلت الرؤوس والصدور والأرجل من حزم منفصلة من القصب، ثم جمعت وغطيت بالجص. ورسمت حدود الحدقات باستخدام القار، ومن المرجح أن الرؤوس كانت مغطاة بنوع من الشعر المستعار.[3]

تماثيل عين غزال أطول من التُّمَيثيل (التمثال الصغير)، ولكنها ليست بحجم الإنسان، فأطول هذه التماثيل يصل ارتفاع إلى حوالي متر واحد فقط. وهي ذات سماكة غير متناسبة تقدر بحوالي 10 سم.

ورغم ما سبق، فقد صمتت لتقف عموديا، ولربما كانت مرتبطة بالأرض في الأماكن المغلقة وكان المقصود أن تشاهد واجهتها فقط.

لا تسمح الطريقة التي صنعت التماثيل بها بالحفاظ عليها لفترة طويلة، وتعود حالة اكتشافها الجيدة نظرًا لأنها دفنت في حالة جيدة، وأنها لم تعرض لفترات طويلة، بل أنتجت لدفنها عمدًا.

اكتشاف وحفظ تماثيل عين غزال

تمثال عين غزال في متحف الآثار الأردني، عمان
تمثال عين غزال في متحف الآثار الأردني، عمان

اكتُشف موقع عين غزال في عام 1974 من قبل مطورين كانوا يقومون ببناء طريق يربط عمان بمدينة الزرقاء. بدأت عمليات الحفر في عام 1982. كان الموقع مأهولاً خلال الفترة من حوالي 7250 إلى 5000 ق.م. خلال النصف الأول من الألفية السابعة ق.م. امتدت المستوطنة على مساحة تتراوح بين 10 إلى 15 هكتاراً وسكنها قرابة 3,000 ثلاثة آلاف شخص.[4]

اكتشفت التماثيل في عام 1983، عندما كان باحثو الآثار يفحصون شريحة عرضية من التربة في ممر حفره جرار البلدوزر، حيث اكتشفوا حافة حفرة كبيرة تقع تحت سطح الأرض بعمق 2.5 مترا، وكانت تحتوي على تماثيل جصية.

جرت عمليات التنقيب بإشراف غاري أو. روليفسون بين عامي 1984 و 1985، كما جرت عمليات تنقيب ثانية بإشراف روليفسون وزيدان كفافي خلال الفترة من 1993 إلى 1996.[5]

بلغ مجموع التماثيل التي عثر عليها 15 تمثالاً كاملا و15 تمثالاً نصفياً في مخبأين متفرقين تفصل بينهما حوالي 200 عام. وظلت محافظة على حالتها الأصلية نظرًا لأنها وضعت بعناية في حفر عميقة ضمن أرضيات منازل مهجورة. بينما لم تحافظ بقايا التماثيل المماثلة التي عُثر عليها في أريحا ووادي نحال على حالها.

حُفرت الحفرة التي عُثر فيها على التماثيل بعناية فائقة، ومن ثم وضعت محتوياتها في صندوق خشبي مملوء برغوة البولي يوريثان لحمايتها أثناء نقلها.

أرسلت أول مجموعة مكتشفة من هذه التمائيل إلى المعهد الملكي للآثار في بريطانيا، بينما أرسلت المجموعة الثانية التي عُثر عليها بعد عدة سنوات إلى مؤسسة سميثسونيان في نيويورك لترميمها، حيث عادت بعد ذلك إلى الأردن وعرضت في متحفها.

توجد هنالك بعض التماثيل معروضة في متاحف أجنبية، حيث يوجد تمثال واحد في متحف اللوفر في باريس ؛ كما يمكن رؤية أجزاء من ثلاثة تماثيل أخرى في المتحف البريطاني في لندن ؛ وعُرض أحد التماثيل من ذوي الرأسين في متحف اللوفر أبو ظبي.

معرض صور تماثيل عين غزال

مرئيات

المراجع

  1. Ben-Nissan, Besim (17 أبريل 2014). Advances in Calcium Phosphate Biomaterials. Springer Science & Business. ص. 436. ISBN:9783642539800. اطلع عليه بتاريخ 2023-09-30.
  2. McCarter, Susan (2012). Neolithic, Routledge, p. 163.
  3. "Preserving Ancient Statues from Jordan (1996-1997 exhibition )". Arthur M. Sackler Gallery & Freer Gallery of Art, Smithsonian Institution, Washington, D.C. مؤرشف من الأصل في 2001-02-20. اطلع عليه بتاريخ 2023-09-30.
  4. Barker, Graeme؛ Goucher, Candice (2015). The Cambridge World History: Volume 2, A World with Agriculture, 12,000 BCE–500 CE. Cambridge University Press. ص. 426–. ISBN:978-1-316-29778-0.
  5. preliminary excavation reports: Rollefson, G., and Kafafi, Z. Annual of the Department of Antiquities of Jordan 38 (1994), 11–32; 40 (1996), 11–28; 41 (1997), 27–48.